تذاكر مباراة العراق والصين
صفحة 1 من اصل 1
تذاكر مباراة العراق والصين
قال موفد الاتحاد العراقي للصحافة الرياضية، السبت، إن تذاكر دخول مباراة العراق والصين التي ستقام يوم الثلاثاء المقبل، نفدت قبل موعد المباراة باكثر من ثلاثة اسابيع، مبينا ان سعرها في السوق السوداء يقترب من 160 دولارا.
وأوضح حسين سلمان ان " احد المصادر توقع بان سعر التذكرة الواحدة قد يصل في السوق السوداء الى اكثر من الف رممبي أي مايعادل مئة وستين دولارا بعد ان بيعت بشكل رسمي بمئة رممبي أي بمبلغ ستة عشر دولارا".
وأضاف أن "المكالمات الهاتفية انهالت على الوفد مطالبة بحلول لهذا الامر حيث اوضحت بان اغلبية الجالية العراقية لم تحصل على هذه التذاكر ولها رغبة شديدة لحضور هذه المباراة".
وتابع أن "المصادر بينت بان وفدا من السفارة العراقية في بكين يتقدمهم السفير العراقي هناك سيحضر قبل يوم واحد من موعد المباراة الى مدينة شنزن للتدخل ومعالجة الامر وعدم حرمان الجالية العراقية من متابعة المباراة من الملعب مباشرة".
ونوه أن "احد المقيمين في الصين ذكر لنا ان الكثير من اعضاء الجالية لن يحضروا المباراة بسبب شحة التذاكر فحضورهم الى مدينة شنزن وقطع مئات الكيلو مترات وعدم دخول المباراة سيكون امرا صعبا، كما ذكر احد اعضاء الرابطة في مدينة غوانغ زهو التي تبعد 160 كم عن شينزن التاجر العراقي قيدار الرفاعي ان موضوع التذاكر اقلقنا كثيرا بعد سمعنا نبأ نفادها ونحن على اتصال مع السفارة العراقية ورئاسة وفد المنتخب والطرفان يسعيان لحل هذه المشكلة".
وبين "لقد رتبنا كل المستلزمات التي تخص المشجعين العرب والعراقيين وهيئنا خمسة باصات على نفقتنا الخاصة لنقل المشجعين الى شينزن ومن ثم العودة الى غوانغ زهو وكذلك تم تحضير عدد من الاعلام العراقية للمشجعين من اجل مؤازرة المنتخب كما تم تجهيز عدد من الهدايا للوفد وتم تسليمها للسفير الذي سيحضر قبل يوم من المباراة لتوزيعها عليهم".
وزاد أن "الجميع مطمئن هنا أن اللاعبين سيعودون بالفوز واذا ماتحقق ذلك فان هناك اتفاق مع عضو من اعضاء الجالية علي قنبر للاحتفاء بالوفد في مدينة غوانغ زهو وابلغنا رئاسة الوفد باننا سنتحمل مبالغ فرق حجوزات الطيران الى رحلة في اليوم التالي من موعدها".
وخلص الى القول إن "عضو اخر من الجالية في غوانغ زخو رائد الحريب ذكر ان جميع امكاناتهم تحت تصرف الوفد العراقي حيث منحوا انفسهم اجازة لمتابعة احوال الوفد واستقبال اللاعبين في المطار من دون المطالبة باي شيء سوى الفوز".
وأوضح حسين سلمان ان " احد المصادر توقع بان سعر التذكرة الواحدة قد يصل في السوق السوداء الى اكثر من الف رممبي أي مايعادل مئة وستين دولارا بعد ان بيعت بشكل رسمي بمئة رممبي أي بمبلغ ستة عشر دولارا".
وأضاف أن "المكالمات الهاتفية انهالت على الوفد مطالبة بحلول لهذا الامر حيث اوضحت بان اغلبية الجالية العراقية لم تحصل على هذه التذاكر ولها رغبة شديدة لحضور هذه المباراة".
وتابع أن "المصادر بينت بان وفدا من السفارة العراقية في بكين يتقدمهم السفير العراقي هناك سيحضر قبل يوم واحد من موعد المباراة الى مدينة شنزن للتدخل ومعالجة الامر وعدم حرمان الجالية العراقية من متابعة المباراة من الملعب مباشرة".
ونوه أن "احد المقيمين في الصين ذكر لنا ان الكثير من اعضاء الجالية لن يحضروا المباراة بسبب شحة التذاكر فحضورهم الى مدينة شنزن وقطع مئات الكيلو مترات وعدم دخول المباراة سيكون امرا صعبا، كما ذكر احد اعضاء الرابطة في مدينة غوانغ زهو التي تبعد 160 كم عن شينزن التاجر العراقي قيدار الرفاعي ان موضوع التذاكر اقلقنا كثيرا بعد سمعنا نبأ نفادها ونحن على اتصال مع السفارة العراقية ورئاسة وفد المنتخب والطرفان يسعيان لحل هذه المشكلة".
وبين "لقد رتبنا كل المستلزمات التي تخص المشجعين العرب والعراقيين وهيئنا خمسة باصات على نفقتنا الخاصة لنقل المشجعين الى شينزن ومن ثم العودة الى غوانغ زهو وكذلك تم تحضير عدد من الاعلام العراقية للمشجعين من اجل مؤازرة المنتخب كما تم تجهيز عدد من الهدايا للوفد وتم تسليمها للسفير الذي سيحضر قبل يوم من المباراة لتوزيعها عليهم".
وزاد أن "الجميع مطمئن هنا أن اللاعبين سيعودون بالفوز واذا ماتحقق ذلك فان هناك اتفاق مع عضو من اعضاء الجالية علي قنبر للاحتفاء بالوفد في مدينة غوانغ زهو وابلغنا رئاسة الوفد باننا سنتحمل مبالغ فرق حجوزات الطيران الى رحلة في اليوم التالي من موعدها".
وخلص الى القول إن "عضو اخر من الجالية في غوانغ زخو رائد الحريب ذكر ان جميع امكاناتهم تحت تصرف الوفد العراقي حيث منحوا انفسهم اجازة لمتابعة احوال الوفد واستقبال اللاعبين في المطار من دون المطالبة باي شيء سوى الفوز".
Abu Idris- v.i.p في الشبكة
مواضيع ذات صلة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى