إبراهيم سعيد لكووورة:أنا أفضل من مدافعي الأهلي والزمالك..وعماد محمد نصحني برفض العرض الإيراني
صفحة 1 من اصل 1
إبراهيم سعيد لكووورة:أنا أفضل من مدافعي الأهلي والزمالك..وعماد محمد نصحني برفض العرض الإيراني
--------------------------------------------------------------------------------
لقبه البعض بالفتي المشاغب ..وانتقد البعض تصرفاته الغريبة وتقليعاته المتجددة حتي ابتعد عن مستواه المعروف الذي بدأ به مشواره الكروي مع الأهلي ثم الزمالك والإسماعيلي وخلال تجارب احترافية في ايفرتون الإنجليزي وتورنتو الأمريكي وجنشلر بيرليجي التركي .
وظل "هيما" بعيداً عن الكرة لمدة ثمانية شهور كاملة بعد أن فسخ عقده مع الاتحاد السكندري قبل أن يعود مرة آخري لزعيم الثغر في مفاجأة سارة للجماهير السكندرية.
"كووورة" أجري هذا الحوار مع إبراهيم سعيد ليتعرف على أسرار انتقاله إلي الاتحاد والفترة الصعبة التي قضاها بعيداً عن الكرة.
بداية ..مبروك عودتك للاتحاد السكندري وكيف جاء هذا التعاقد؟
ألف شكر ..الحمد لله عودتي للاتحاد السكندري جاءت منحة من الله بعد إلتزامي لفترة منذ فسخ عقدي مع زعيم الثغر وتدربت منفرداً ثم مع فريق السكة الحديد أحد أندية القسم الثاني بمصر وابتعدت عن الإعلام لأنني كنت ومازلت ضحية لبعض الإعلاميين الكارهين لي ، وأتمنى التوفيق من الله في بداية مشواري مع الاتحاد في أول لقاء رسمي مع الإسماعيلي بالأسبوع الثالث للدوري المصري.
هل تلقيت عروضاً آخري؟
تلقيت عروضاً بالجملة أبرزها من نادي الاستقلال الإيراني مقابل نصف مليون دولار ورفضت العرض بعد أن استشرت العراقي عماد محمد نجم الزمالك السابق ووكيل أعماله واستخرت الله وأعتقد أن ظروف الحياة مختلفة واختلاف اللغة أدي إلي ابتعادي عن اللعب في إيران إلي جانب عرض برتغالي من نادي "كارفالا" ولكن شرط الاختبار بدون وجود تأمين للإصابة جعلني أرفض التجربة إلي جانب عروض من أندية داخل مصر أبرزها وادي دجلة والانتاج الحربي وبتروجيت وبترول أسيوط ولكنني لم أستعجل لأنني لا أجيد اللعب إلا مع الأندية الجماهيرية ولم أتوقع العودة للاتحاد السكندري ولكنني فوجئت باتصال هاتفي من الدكتور عفت السادات رئيس النادي وعرض علي العودة وهو ما قبلته حباً في زعيم الثغر.
ولكن تجربتك الأولي مع الاتحاد كانت غير موفقة .. فلماذا وافقت علي العودة؟
الظروف اختلفت فهناك مجلس إدارة منتخب بقيادة السادات لم يكن متواجداً من قبل إلي جانب وجود مدرب أجنبي مثل الاسباني خوان ماكيدا يساعدني بشكل أفضل لأنني أجيد التعامل مع المدرب الأجنبي بعكس المصري الذي يحكم علي المستوي من خلال أقاويل خارج الملعب ولي تجربة مريرة مع محمد عامر المدير الفني الأسبق للاتحاد السكندري الذي شوه صورتي بشكل كبير وظلمني للغاية إلي جانب اختلاف ظروف الفريق فأصبح هناك لاعبون لديهم طموح الفوز وتحقيق إنجاز للفريق والاستقبال الحافل من الجماهير جعلني متحفزاً للمشاركة.
وكيف كان لقاءك الأول مع المدير الفني الاسباني ماكيدا؟
ماكيدا استقبلني بحفاوة ومنحني الثقة وأكد لي أنني لاعب كبير وطالبني بالصبر وعدم الاستعجال علي اللعب إلا بعد اكتمال لياقتي البدنية وهناك ثقة متبادلة بيننا.
هل مازلت تحلم بالعودة للمنتخب المصري تحت قيادة الأمريكي برادلي؟
بالتأكيد أسعي للعودة للمنتخب وهذا وارد بقوة فما زلت أفضل مدافع في مصر إلي جانب أنني أول مدافع يخوض طريقة 4-4-2 التي سيعتمد عليها برادلي والطريق مفتوح أمامي للعودة في ظل ضعف مستوي مدافعي الأهلي والزمالك إلي جانب علاقتي القوية بزكي عبد الفتاح مدرب حراس مرمي المنتخب وصديق برادلي الذي سينقل إليه الصورة الحقيقية بعيداً عن التشويه الإعلامي ومستواي في الفترة القادمة.
وماسر علاقتك القوية بزكي عبد الفتاح؟
رشحني من قبل كأول لاعب مصري ينتقل للدوري الأمريكي ولعبت لفريق تورنتو اف سي وهو أحد الأندية الكبري هناك ولكنني لم أقابل مستر برادلي مطلقاً.
هل من الممكن أن تعود لأحد قطبي الكرة المصرية الأهلي أو الزمالك؟
تركيزي مع الاتحاد السكندري وتألقي يفتح لي أبواب العودة مجدداً خاصة أن علاقتي جيدة بحسن شحاتة مدرب الزمالك ومستر جوزيه مدرب الأهلي.
ألمس من كلماتك الطموح رغم تقدم سنك -31 عاماً -، ألا تري أن السن قد يعيقك عن تحقيق أحلامك؟
لا بالعكس أمامي على الأقل خمس سنوات للاعتزال وأسعى لختام حياتي في ناد جماهيري.
ألا تري أنك أضعت أوقاتاً كثيرة من مشوارك الكروي؟
أغلقت بعض المشاكل وتعرضت لظروف صعبة في آخر عامين كانت درساً قاسياً بالنسبة لي وأتمنى من الجميع أن يحكم على من خلال المستطيل الأخضر.
لقبه البعض بالفتي المشاغب ..وانتقد البعض تصرفاته الغريبة وتقليعاته المتجددة حتي ابتعد عن مستواه المعروف الذي بدأ به مشواره الكروي مع الأهلي ثم الزمالك والإسماعيلي وخلال تجارب احترافية في ايفرتون الإنجليزي وتورنتو الأمريكي وجنشلر بيرليجي التركي .
وظل "هيما" بعيداً عن الكرة لمدة ثمانية شهور كاملة بعد أن فسخ عقده مع الاتحاد السكندري قبل أن يعود مرة آخري لزعيم الثغر في مفاجأة سارة للجماهير السكندرية.
"كووورة" أجري هذا الحوار مع إبراهيم سعيد ليتعرف على أسرار انتقاله إلي الاتحاد والفترة الصعبة التي قضاها بعيداً عن الكرة.
بداية ..مبروك عودتك للاتحاد السكندري وكيف جاء هذا التعاقد؟
ألف شكر ..الحمد لله عودتي للاتحاد السكندري جاءت منحة من الله بعد إلتزامي لفترة منذ فسخ عقدي مع زعيم الثغر وتدربت منفرداً ثم مع فريق السكة الحديد أحد أندية القسم الثاني بمصر وابتعدت عن الإعلام لأنني كنت ومازلت ضحية لبعض الإعلاميين الكارهين لي ، وأتمنى التوفيق من الله في بداية مشواري مع الاتحاد في أول لقاء رسمي مع الإسماعيلي بالأسبوع الثالث للدوري المصري.
هل تلقيت عروضاً آخري؟
تلقيت عروضاً بالجملة أبرزها من نادي الاستقلال الإيراني مقابل نصف مليون دولار ورفضت العرض بعد أن استشرت العراقي عماد محمد نجم الزمالك السابق ووكيل أعماله واستخرت الله وأعتقد أن ظروف الحياة مختلفة واختلاف اللغة أدي إلي ابتعادي عن اللعب في إيران إلي جانب عرض برتغالي من نادي "كارفالا" ولكن شرط الاختبار بدون وجود تأمين للإصابة جعلني أرفض التجربة إلي جانب عروض من أندية داخل مصر أبرزها وادي دجلة والانتاج الحربي وبتروجيت وبترول أسيوط ولكنني لم أستعجل لأنني لا أجيد اللعب إلا مع الأندية الجماهيرية ولم أتوقع العودة للاتحاد السكندري ولكنني فوجئت باتصال هاتفي من الدكتور عفت السادات رئيس النادي وعرض علي العودة وهو ما قبلته حباً في زعيم الثغر.
ولكن تجربتك الأولي مع الاتحاد كانت غير موفقة .. فلماذا وافقت علي العودة؟
الظروف اختلفت فهناك مجلس إدارة منتخب بقيادة السادات لم يكن متواجداً من قبل إلي جانب وجود مدرب أجنبي مثل الاسباني خوان ماكيدا يساعدني بشكل أفضل لأنني أجيد التعامل مع المدرب الأجنبي بعكس المصري الذي يحكم علي المستوي من خلال أقاويل خارج الملعب ولي تجربة مريرة مع محمد عامر المدير الفني الأسبق للاتحاد السكندري الذي شوه صورتي بشكل كبير وظلمني للغاية إلي جانب اختلاف ظروف الفريق فأصبح هناك لاعبون لديهم طموح الفوز وتحقيق إنجاز للفريق والاستقبال الحافل من الجماهير جعلني متحفزاً للمشاركة.
وكيف كان لقاءك الأول مع المدير الفني الاسباني ماكيدا؟
ماكيدا استقبلني بحفاوة ومنحني الثقة وأكد لي أنني لاعب كبير وطالبني بالصبر وعدم الاستعجال علي اللعب إلا بعد اكتمال لياقتي البدنية وهناك ثقة متبادلة بيننا.
هل مازلت تحلم بالعودة للمنتخب المصري تحت قيادة الأمريكي برادلي؟
بالتأكيد أسعي للعودة للمنتخب وهذا وارد بقوة فما زلت أفضل مدافع في مصر إلي جانب أنني أول مدافع يخوض طريقة 4-4-2 التي سيعتمد عليها برادلي والطريق مفتوح أمامي للعودة في ظل ضعف مستوي مدافعي الأهلي والزمالك إلي جانب علاقتي القوية بزكي عبد الفتاح مدرب حراس مرمي المنتخب وصديق برادلي الذي سينقل إليه الصورة الحقيقية بعيداً عن التشويه الإعلامي ومستواي في الفترة القادمة.
وماسر علاقتك القوية بزكي عبد الفتاح؟
رشحني من قبل كأول لاعب مصري ينتقل للدوري الأمريكي ولعبت لفريق تورنتو اف سي وهو أحد الأندية الكبري هناك ولكنني لم أقابل مستر برادلي مطلقاً.
هل من الممكن أن تعود لأحد قطبي الكرة المصرية الأهلي أو الزمالك؟
تركيزي مع الاتحاد السكندري وتألقي يفتح لي أبواب العودة مجدداً خاصة أن علاقتي جيدة بحسن شحاتة مدرب الزمالك ومستر جوزيه مدرب الأهلي.
ألمس من كلماتك الطموح رغم تقدم سنك -31 عاماً -، ألا تري أن السن قد يعيقك عن تحقيق أحلامك؟
لا بالعكس أمامي على الأقل خمس سنوات للاعتزال وأسعى لختام حياتي في ناد جماهيري.
ألا تري أنك أضعت أوقاتاً كثيرة من مشوارك الكروي؟
أغلقت بعض المشاكل وتعرضت لظروف صعبة في آخر عامين كانت درساً قاسياً بالنسبة لي وأتمنى من الجميع أن يحكم على من خلال المستطيل الأخضر.
Abu Idris- v.i.p في الشبكة
مواضيع ذات صلة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى