أهل الكرة يقرون بصعوبة مهمة أسود الرافدين في مباراتي الصين والاردن
صفحة 1 من اصل 1
أهل الكرة يقرون بصعوبة مهمة أسود الرافدين في مباراتي الصين والاردن
25-10-2011
بغداد(الاخبارية) ../تقرير/ أجمع عدد من خبراء الكرة العراقية وعرابيها على أن مهمة المنتخب الوطني لازالت غير واضحة المعالم في أعلان التأهل للدور اللاحق من عدمه لكاس العالم في البرازيل 2014، مؤكدين أن تأخر أعداد المنتخب وتجميع لاعبيه المنتشرين في مشارق الأرض ومغاربها ربما يعرقل مسيرة الأعداد أمام الجهاز الفني المؤلف من
البرازيليين زيكو وايدو وسانتانيا وعبد الكريم ناعم مدرب حراس المرمى وهو ما جعل الكثيرين ينظرون للموضوع نظرة تشاؤمية وما بين هذا الرأي وذاك يبقى الجمهور العراقي ينظر بعين الترقب لموعد المباراتين الأولى مع الصين في الجولة الرابعة من تصفيات كاس العالم والتي ستقام في الحادي عشر من الشهر المقبل وتعقبها في الخامس عشر منه مع المنتخب الأردني.
الحارس الدولي السابق ومدرب حراس فريق قطر القطري فتاح نصيف الذي قال في اتصال هاتفي مع (الوكالة الاخبارية للابناء)من الطبيعي أن المباراة لن تكون سهلة على أسود الرافدين بالرغم من أني اؤكد أن الفريق العراقي يتفوق بكل شيء على المنتخب الصيني من كل النواحي إلا أني متخوف من المستوى المتذبذب الذي يمر به مركز حراسة المرمى والذي لا يرقى الى لمستوى منتخبنا لذلك انا متخوف من هذا الموضوع أكثر من خوفي على نتيجة اللقاء .
وأشار الى: أن الفوز في مباراة العودة امام الصينيين في مستهل جولة الاياب والتي ستقام في دوحة قطر سيكون الفوز فيها بمثابة جواز المرور للانتقال للدور اللاحق وكلنا أمل بلاعبينا في إسعاد الجماهير العراقية من جديد من خلال التأهل الى جانب إنها ستدخل المباراتين الأخيرتين مع الأردن وسنغافورة ونحن نبحث عن نقطة واحدة ستنقلنا للدور اللاحق.
أما الإعلامي العراقي مراسل برنامج صدى الملاعب سلام المناصير فقال(للوكالة الاخبارية للانباء): من يقول إن الفوز على الصين في أرض الأخير قد منحنا أفضلية في الإياب فأنه مخطأ، لأن الصين ليس بالفريق السهل وأن ظهر بصورة سيئة أمامنا في الذهاب ولدينا تجارب سابقة مع هذا الفريق، في تصفيات 2010 تعادلنا مع الصين في دبي وهذا التعادل كلفنا الخروج، وأوضح: المباراة صعبة وتحتاج خطابا إعلاميا متوازنا لا أن نصور للاعبينا أن النقاط الثلاث بمتناول اليد ولا ان نضخم من الخصم بحيث نعده لا يقهر، نحتاج وقفة مساندة وتشجيع من قبل الجميع لأن الانتصار في الدوحة سيمنحنا بطاقة العبور بنسبة 90 % ويكفينا في مواجهتي الأردن وسنغافورة إلى نقطة واحدة فقط .
اما بخصوص مواجهة الأردن في عمّان فأني أراها مواجهة لتحديد الصدارة بعد أن يضمن المنتخبان العربيان التأهل إلى الإدوار النهائية، أسود الرافدين قادرون على تعويض الخسارة في أربيل بالفوز خارج الديار، صحيح أن النشامى يمرون بأفضل أيامهم مع المدرب العراقي القدير عدنان حمد ولكننا نملك أسماء أفضل ولن يكون الانتصار صعباً.
وازدادت حظوظ منتخبنا الوطني بكرة القدم في خطف أحدى البطاقتين المؤهلتين عن المجموعة الأولى في تصفيات آسيا المؤهلة إلى نهائيات كاس العالم المقبلة في البرازيل عام 2014 بعد أن حقق الفوز على نظيره الصيني ذهاباً بهدف وحيد سجله يونس محمود في لقاء ضيفه ملعب مدينة شنزن الصينية.
بغداد(الاخبارية) ../تقرير/ أجمع عدد من خبراء الكرة العراقية وعرابيها على أن مهمة المنتخب الوطني لازالت غير واضحة المعالم في أعلان التأهل للدور اللاحق من عدمه لكاس العالم في البرازيل 2014، مؤكدين أن تأخر أعداد المنتخب وتجميع لاعبيه المنتشرين في مشارق الأرض ومغاربها ربما يعرقل مسيرة الأعداد أمام الجهاز الفني المؤلف من
البرازيليين زيكو وايدو وسانتانيا وعبد الكريم ناعم مدرب حراس المرمى وهو ما جعل الكثيرين ينظرون للموضوع نظرة تشاؤمية وما بين هذا الرأي وذاك يبقى الجمهور العراقي ينظر بعين الترقب لموعد المباراتين الأولى مع الصين في الجولة الرابعة من تصفيات كاس العالم والتي ستقام في الحادي عشر من الشهر المقبل وتعقبها في الخامس عشر منه مع المنتخب الأردني.
الحارس الدولي السابق ومدرب حراس فريق قطر القطري فتاح نصيف الذي قال في اتصال هاتفي مع (الوكالة الاخبارية للابناء)من الطبيعي أن المباراة لن تكون سهلة على أسود الرافدين بالرغم من أني اؤكد أن الفريق العراقي يتفوق بكل شيء على المنتخب الصيني من كل النواحي إلا أني متخوف من المستوى المتذبذب الذي يمر به مركز حراسة المرمى والذي لا يرقى الى لمستوى منتخبنا لذلك انا متخوف من هذا الموضوع أكثر من خوفي على نتيجة اللقاء .
وأشار الى: أن الفوز في مباراة العودة امام الصينيين في مستهل جولة الاياب والتي ستقام في دوحة قطر سيكون الفوز فيها بمثابة جواز المرور للانتقال للدور اللاحق وكلنا أمل بلاعبينا في إسعاد الجماهير العراقية من جديد من خلال التأهل الى جانب إنها ستدخل المباراتين الأخيرتين مع الأردن وسنغافورة ونحن نبحث عن نقطة واحدة ستنقلنا للدور اللاحق.
أما الإعلامي العراقي مراسل برنامج صدى الملاعب سلام المناصير فقال(للوكالة الاخبارية للانباء): من يقول إن الفوز على الصين في أرض الأخير قد منحنا أفضلية في الإياب فأنه مخطأ، لأن الصين ليس بالفريق السهل وأن ظهر بصورة سيئة أمامنا في الذهاب ولدينا تجارب سابقة مع هذا الفريق، في تصفيات 2010 تعادلنا مع الصين في دبي وهذا التعادل كلفنا الخروج، وأوضح: المباراة صعبة وتحتاج خطابا إعلاميا متوازنا لا أن نصور للاعبينا أن النقاط الثلاث بمتناول اليد ولا ان نضخم من الخصم بحيث نعده لا يقهر، نحتاج وقفة مساندة وتشجيع من قبل الجميع لأن الانتصار في الدوحة سيمنحنا بطاقة العبور بنسبة 90 % ويكفينا في مواجهتي الأردن وسنغافورة إلى نقطة واحدة فقط .
اما بخصوص مواجهة الأردن في عمّان فأني أراها مواجهة لتحديد الصدارة بعد أن يضمن المنتخبان العربيان التأهل إلى الإدوار النهائية، أسود الرافدين قادرون على تعويض الخسارة في أربيل بالفوز خارج الديار، صحيح أن النشامى يمرون بأفضل أيامهم مع المدرب العراقي القدير عدنان حمد ولكننا نملك أسماء أفضل ولن يكون الانتصار صعباً.
وازدادت حظوظ منتخبنا الوطني بكرة القدم في خطف أحدى البطاقتين المؤهلتين عن المجموعة الأولى في تصفيات آسيا المؤهلة إلى نهائيات كاس العالم المقبلة في البرازيل عام 2014 بعد أن حقق الفوز على نظيره الصيني ذهاباً بهدف وحيد سجله يونس محمود في لقاء ضيفه ملعب مدينة شنزن الصينية.
Abu Idris- v.i.p في الشبكة
مواضيع ذات صلة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى