العراقي سمير شاكر .... مدرب حراس المنتخب الاماراتي الاول ..خبرات عالميه واسعه
صفحة 1 من اصل 1
العراقي سمير شاكر .... مدرب حراس المنتخب الاماراتي الاول ..خبرات عالميه واسعه
كتب : علي الحسناوي
سمير شاكر من حراس المرمى العراقيين السابقين الذين تركوا بصمات واضحة في الملاعب بسبب بسالته وقدرته على حماية الشباك , وبعد اعتزاله اتجه إلى عالم التدريب وبذل جهدا كبيرا من أجل التزود بالمعرفة واكتساب الخبرات وخاض تجارب عديدة , لكي يكون قادرا على أداء مهماته بالصورة الحسنة وتخريج حراس قادرين على أداء واجباتهم على أكمل وجه .
يعمل الكابتن سمير شاكر حاليا مدربا لحراس مرمى منتخبنا الوطني مع الجهاز الفني الذي يقوده الدكتور عبدالله المسفر .
يقول سمير شاكر :.
إن الرياضة في دولة الإمارات العربية المتحدة تحظى بدعم كبير من القيادة الرشيدة , وهذا أمر يساعد على التقدم والتطور المستمر , وعن وجوده في الجهاز الفني للأبيض الإماراتي قال :
جاء تتويجا لمسيرتي الرياضية التدريبية في هذا البلد المعطاء وهو دلالة على ثقة الاتحاد بأسمى وسمعتي التدريبية ووضعني, حقيقة, في موقف منحني الكثير من الدافعية للعمل والإبداع تحت مسمى رد الدين واثبات أن الاختيار كان في محله تماما. العمل مع الدكتور المسفر فيه الكثير من المتعة والفائدة فهو رجل قدير ومتواضع ونادرا ما تجد مدربا يحمل تلك الصفتين معا. وفي مباراتنا الأخيرة ضد الشمشون الكوري جعلنا نشعر أننا في مركب واحد وعلى الجميع أن يجدف بقوة حتى لا يضيع منا التوازن. نتيجة المباراة اعتبرها إيجابية جدا في ظل عطاء اللاعبين وإصرارهم على الفوز والظهور بمظهر مغاير وهو الأمل الذي نتمسك به حتى الرمق الأخير في مبارياتنا القادمة.
الأثر العراقي الراسخ في تربة الإبداع لا يحتاج إلى توصيفات أو فلسفة كي نقدمه للناس كونه يتحدث عن أعماله ويبشر بنواياه بعد أن تفوق في مداه من العراقية المحلية مرورا بالخليجية فالعربية وحتى الدولية ومن اللعب والتدريب في منتخبات الفئات العمرية وصولا إلى المنتخبات الوطنية. فما هي حكاية الحارس السابق والمدرب الحالي سمير شاكر الإنسان في هيئته والفنان في شكله وتصرفاته.
سمير شاكر الحارس العراقي الذي أبدع في أندية العراق ومنتخباته الوطنية وتتلمذ على أيدي أفضل أساتذته ومعلميه نروي تجربته باختصار :.
من أندية صلاح الدين والجيش والكرخ تفاعل الحارس سمير شاكر مع كرة القدم وقدم لها الكثير بعد أن أبدع في منتخبات الشباب والوطني. تعلم أساسيات اللعبة ودرس موقع حراسة المرمى وأهميته على أيدي نخبة من مدربي الأمس واليوم منهم قاسم أبو حديد (مدرب حراس في الإمارات), جمال صالح (محلل فني في قناة دبي), عبد الوهاب عبد القادر (مدرب نادي عجمان الإماراتي), كاظم صدام والخبير في شؤون الفئات العمرية ومدرب الكبار نصرت ناصر والأخير يتغنى باسمه حارسنا ومدربنا سمير كما يتغنى المرء بأغنية جميلة ذات معان بشرية لا توصف. أبو حديد بوصلتي التي قادتني نحو عالم التدريب بعد أن زرع الفكرة في رأسي إلا أن نصرت ناصر هو صاحب الفضل الكبير عليَ كونه أول من قادني نحو الدراسة والتعلم وبالتالي المزج بين الخبرة والدراسة وذلك من خلال توجيهاته السديدة ونصائحه النبيلة كما يقول الحارس والمدرب سمير.
ويواصل: قمت بحراسة عرين منتخب العراق الوطني في مناسبات كثيرة وعزيزة أحلاها مباراتنا أمام السعودية في كوريا لدورة الألعاب الآسيوية والتي قمت خلالها بتسجيل هدف من ضربة جزاء وتصديت لثلاث ركلات جزاء وكنا قريبين من الفوز لولا فشل لاعبينا في استثمار الفرصة وإهدارهم لركلات الجزاء وهو ما تسبب بخسارتنا بفارق هدف واحد. وفي بطولة مرديكا الدولية قدمني شيخ المدربين الراحل عمو بابا كحارس بديل للكابتن رعد حمودي. شاركت في معظم مباريات تصفيات كاس العالم 1986.
انتقل الحارس سمير من العراق نحو الأردن ليقف على منصات التتويج الملكي الأردني بعد أن أبدع مع حراس نادي الرمثا الاردني في بطولة نهائي الكأس وتمكن من إيصال حارسه رائد السلمان وأحمد أبو نصور إلى مصاف المنتخب الوطني الأردني خلال تلك الحقبة
وبعد عامين من التدريب في الأردن جاء إلى الإمارات ودرب في أندية الإمارات والجزيرة والعين .
وبعد رحيل فينغادا إلى البرتغال, والذي رشحني للتدريب إلى جانبه, وصلتني فرصة التدريب الأوروبي والتواجد كمدرب عراقي للحراس في أكبر المحافل الكروية الأوربية ومن بوابة أشهر نواديها.
لدى وصولي البرتغال استقبلتني الصحافة والإعلام البرتغالي بالعشرات وهم يريدون معرفة اسرار هذا المدرب العراقي القادم من بلاد بعيدة للعمل في واحد من اشهر أندية البرتغال وهو نادي ماريتيمول لمدة عامين. وفي المؤتمر الصحفي تم توجيه العديد من الأسئلة حول الأسباب التي دفعت بالمدرب فينغادا لاختياري كمدرب للحراس فكانت الإجابة واضحة وبسيطة وهي أن عليهم الانتظار لما بعد رؤية العمل الذي سيقدمه المدرب سمير. وقال فينغادا أن سمير شاكر أفضل مدرب حراس مر على مسيرتي الكروية كمدرب محترف.
ويواصل الكابتن الحديث (عملت في البرتغال للفترة من 1999 وحتى عام 2003) وبعد أول عام لي مع النادي اتصل نادي بنفيكا وطلب مني الاشراف على حراسه إلا إني رفضت الفكرة لتمسكي بالعمل مع فينغادا كونه صاحب الفضل في قدومي إلى المحفل الأوربي ولكن فينغادا أقنعني بالانتقال والعمل في بنفيكا لما له من سمعة كبيرة داخلية وخارجية. ولا زلت اتذكر فينغادا وهو يقول لي وينصحني بعدم التفريط بالفرصة كونها لو وصلت له لما تردد لحظة واحدة في العمل مع نادي بنفيكا.
في نادي بنفيكا كان هناك عشرات الآلاف من الجماهير التي تحضر وتتابع تدريبات الفريق إضافة إلى عشرات الإعلاميين الذين واصلوا نشر صوري وتدريباتي في الصحافة المحلية باستمرار وخصوصا مخططات التدريبات التي كنت اقدمها للحراس يوميا حيث كنت اشرف على ثلاثة حراس من بلجيكا وجنوب افريقيا والبرازيل. والأول وهو فندر ستراكن انتقل إلى نادي اندرلخت الألماني بعد فوزه بجائزة أفضل حارس مرمى في الدوري البرتغالي بعد أن كان ترتيبنا السادس في الدوري البرتغالي. كان البرتغاليون يطلقون علي اسم (ايريكانو) اي العراقي حيث عملت مع كوماتشو (مدرب الصين حاليا) ومورينهو قبل أن يغادر النادي بسبب تقاطعه مع الإدارة. اشرفت على الحارس روبرت انكا حارس منتخب المانيا والحارس موريرا (19) عام والذي رشحته للحراسة في دوري الكبار وهو ما أحدث ضجة إعلامية كبيرة حينها.
وفي دوري (الشامبيون ليغ) كان لي الحضور القوي في مقابلاتنا مع أندية ريال مدريد, برشلونه, فيورينتينا, مانجستر سيتي. وعند تواجدي مع سبورتنغ برشلونه كان لي شرف العمل مع الحارس العملاق بيتر شمايكل الذي تعلمت منه كثيرا .
وفي البرتغال كان الجمهور يطلق علي أسم (إيريكانو) نسبة إلى العراق وهو الاسم الذي استخدمه كل من تعامل معي من مدربين وإعلاميين خلال تلك الفترة.
ـ لي ثقة كبيرة بالمدرب المواطن وهو يتمتع بمواصفات قيادية ومهنية عالية
ـ أعشق التدريب الاسكتلندي حيث درسته وتعلمت منه الكثير ورافقت أفضل محاضريه في دورات أكاديمية وتعايش ميداني أكسبني الكثير من الخبرة وخلال اشهر طويلة ولا زلت استخدم هذا الأسلوب في عملي ومنه تخرج على يدي الكثير من الحراس المرموقين.
ـ المدرب العربي مطلوب في كل مكان حاله حال الكفاءة العربية في مجالات الطب وغيرها ولكنه يحتاج إلى الخروج من المحلية إلى العالمية في طريقة تفكيره وهنا يأتي دور المؤسسة والاتحاد في إرسال مدربينا للمشاهدة والمعايشة والدراسة علما بأن مجال الإطلاع أصبح مفتوحا للجميع من خلال أدبيات الكرة ومواقع الشبكة العنكبوتية وكل ما يحتاجه المدرب خلال هذه الفترة هو الصقل والمتابعة وتغيير أساليب التعامل مع اللاعبين.
سمير شاكر من حراس المرمى العراقيين السابقين الذين تركوا بصمات واضحة في الملاعب بسبب بسالته وقدرته على حماية الشباك , وبعد اعتزاله اتجه إلى عالم التدريب وبذل جهدا كبيرا من أجل التزود بالمعرفة واكتساب الخبرات وخاض تجارب عديدة , لكي يكون قادرا على أداء مهماته بالصورة الحسنة وتخريج حراس قادرين على أداء واجباتهم على أكمل وجه .
يعمل الكابتن سمير شاكر حاليا مدربا لحراس مرمى منتخبنا الوطني مع الجهاز الفني الذي يقوده الدكتور عبدالله المسفر .
يقول سمير شاكر :.
إن الرياضة في دولة الإمارات العربية المتحدة تحظى بدعم كبير من القيادة الرشيدة , وهذا أمر يساعد على التقدم والتطور المستمر , وعن وجوده في الجهاز الفني للأبيض الإماراتي قال :
جاء تتويجا لمسيرتي الرياضية التدريبية في هذا البلد المعطاء وهو دلالة على ثقة الاتحاد بأسمى وسمعتي التدريبية ووضعني, حقيقة, في موقف منحني الكثير من الدافعية للعمل والإبداع تحت مسمى رد الدين واثبات أن الاختيار كان في محله تماما. العمل مع الدكتور المسفر فيه الكثير من المتعة والفائدة فهو رجل قدير ومتواضع ونادرا ما تجد مدربا يحمل تلك الصفتين معا. وفي مباراتنا الأخيرة ضد الشمشون الكوري جعلنا نشعر أننا في مركب واحد وعلى الجميع أن يجدف بقوة حتى لا يضيع منا التوازن. نتيجة المباراة اعتبرها إيجابية جدا في ظل عطاء اللاعبين وإصرارهم على الفوز والظهور بمظهر مغاير وهو الأمل الذي نتمسك به حتى الرمق الأخير في مبارياتنا القادمة.
الأثر العراقي الراسخ في تربة الإبداع لا يحتاج إلى توصيفات أو فلسفة كي نقدمه للناس كونه يتحدث عن أعماله ويبشر بنواياه بعد أن تفوق في مداه من العراقية المحلية مرورا بالخليجية فالعربية وحتى الدولية ومن اللعب والتدريب في منتخبات الفئات العمرية وصولا إلى المنتخبات الوطنية. فما هي حكاية الحارس السابق والمدرب الحالي سمير شاكر الإنسان في هيئته والفنان في شكله وتصرفاته.
سمير شاكر الحارس العراقي الذي أبدع في أندية العراق ومنتخباته الوطنية وتتلمذ على أيدي أفضل أساتذته ومعلميه نروي تجربته باختصار :.
من أندية صلاح الدين والجيش والكرخ تفاعل الحارس سمير شاكر مع كرة القدم وقدم لها الكثير بعد أن أبدع في منتخبات الشباب والوطني. تعلم أساسيات اللعبة ودرس موقع حراسة المرمى وأهميته على أيدي نخبة من مدربي الأمس واليوم منهم قاسم أبو حديد (مدرب حراس في الإمارات), جمال صالح (محلل فني في قناة دبي), عبد الوهاب عبد القادر (مدرب نادي عجمان الإماراتي), كاظم صدام والخبير في شؤون الفئات العمرية ومدرب الكبار نصرت ناصر والأخير يتغنى باسمه حارسنا ومدربنا سمير كما يتغنى المرء بأغنية جميلة ذات معان بشرية لا توصف. أبو حديد بوصلتي التي قادتني نحو عالم التدريب بعد أن زرع الفكرة في رأسي إلا أن نصرت ناصر هو صاحب الفضل الكبير عليَ كونه أول من قادني نحو الدراسة والتعلم وبالتالي المزج بين الخبرة والدراسة وذلك من خلال توجيهاته السديدة ونصائحه النبيلة كما يقول الحارس والمدرب سمير.
ويواصل: قمت بحراسة عرين منتخب العراق الوطني في مناسبات كثيرة وعزيزة أحلاها مباراتنا أمام السعودية في كوريا لدورة الألعاب الآسيوية والتي قمت خلالها بتسجيل هدف من ضربة جزاء وتصديت لثلاث ركلات جزاء وكنا قريبين من الفوز لولا فشل لاعبينا في استثمار الفرصة وإهدارهم لركلات الجزاء وهو ما تسبب بخسارتنا بفارق هدف واحد. وفي بطولة مرديكا الدولية قدمني شيخ المدربين الراحل عمو بابا كحارس بديل للكابتن رعد حمودي. شاركت في معظم مباريات تصفيات كاس العالم 1986.
انتقل الحارس سمير من العراق نحو الأردن ليقف على منصات التتويج الملكي الأردني بعد أن أبدع مع حراس نادي الرمثا الاردني في بطولة نهائي الكأس وتمكن من إيصال حارسه رائد السلمان وأحمد أبو نصور إلى مصاف المنتخب الوطني الأردني خلال تلك الحقبة
وبعد عامين من التدريب في الأردن جاء إلى الإمارات ودرب في أندية الإمارات والجزيرة والعين .
وبعد رحيل فينغادا إلى البرتغال, والذي رشحني للتدريب إلى جانبه, وصلتني فرصة التدريب الأوروبي والتواجد كمدرب عراقي للحراس في أكبر المحافل الكروية الأوربية ومن بوابة أشهر نواديها.
لدى وصولي البرتغال استقبلتني الصحافة والإعلام البرتغالي بالعشرات وهم يريدون معرفة اسرار هذا المدرب العراقي القادم من بلاد بعيدة للعمل في واحد من اشهر أندية البرتغال وهو نادي ماريتيمول لمدة عامين. وفي المؤتمر الصحفي تم توجيه العديد من الأسئلة حول الأسباب التي دفعت بالمدرب فينغادا لاختياري كمدرب للحراس فكانت الإجابة واضحة وبسيطة وهي أن عليهم الانتظار لما بعد رؤية العمل الذي سيقدمه المدرب سمير. وقال فينغادا أن سمير شاكر أفضل مدرب حراس مر على مسيرتي الكروية كمدرب محترف.
ويواصل الكابتن الحديث (عملت في البرتغال للفترة من 1999 وحتى عام 2003) وبعد أول عام لي مع النادي اتصل نادي بنفيكا وطلب مني الاشراف على حراسه إلا إني رفضت الفكرة لتمسكي بالعمل مع فينغادا كونه صاحب الفضل في قدومي إلى المحفل الأوربي ولكن فينغادا أقنعني بالانتقال والعمل في بنفيكا لما له من سمعة كبيرة داخلية وخارجية. ولا زلت اتذكر فينغادا وهو يقول لي وينصحني بعدم التفريط بالفرصة كونها لو وصلت له لما تردد لحظة واحدة في العمل مع نادي بنفيكا.
في نادي بنفيكا كان هناك عشرات الآلاف من الجماهير التي تحضر وتتابع تدريبات الفريق إضافة إلى عشرات الإعلاميين الذين واصلوا نشر صوري وتدريباتي في الصحافة المحلية باستمرار وخصوصا مخططات التدريبات التي كنت اقدمها للحراس يوميا حيث كنت اشرف على ثلاثة حراس من بلجيكا وجنوب افريقيا والبرازيل. والأول وهو فندر ستراكن انتقل إلى نادي اندرلخت الألماني بعد فوزه بجائزة أفضل حارس مرمى في الدوري البرتغالي بعد أن كان ترتيبنا السادس في الدوري البرتغالي. كان البرتغاليون يطلقون علي اسم (ايريكانو) اي العراقي حيث عملت مع كوماتشو (مدرب الصين حاليا) ومورينهو قبل أن يغادر النادي بسبب تقاطعه مع الإدارة. اشرفت على الحارس روبرت انكا حارس منتخب المانيا والحارس موريرا (19) عام والذي رشحته للحراسة في دوري الكبار وهو ما أحدث ضجة إعلامية كبيرة حينها.
وفي دوري (الشامبيون ليغ) كان لي الحضور القوي في مقابلاتنا مع أندية ريال مدريد, برشلونه, فيورينتينا, مانجستر سيتي. وعند تواجدي مع سبورتنغ برشلونه كان لي شرف العمل مع الحارس العملاق بيتر شمايكل الذي تعلمت منه كثيرا .
وفي البرتغال كان الجمهور يطلق علي أسم (إيريكانو) نسبة إلى العراق وهو الاسم الذي استخدمه كل من تعامل معي من مدربين وإعلاميين خلال تلك الفترة.
ـ لي ثقة كبيرة بالمدرب المواطن وهو يتمتع بمواصفات قيادية ومهنية عالية
ـ أعشق التدريب الاسكتلندي حيث درسته وتعلمت منه الكثير ورافقت أفضل محاضريه في دورات أكاديمية وتعايش ميداني أكسبني الكثير من الخبرة وخلال اشهر طويلة ولا زلت استخدم هذا الأسلوب في عملي ومنه تخرج على يدي الكثير من الحراس المرموقين.
ـ المدرب العربي مطلوب في كل مكان حاله حال الكفاءة العربية في مجالات الطب وغيرها ولكنه يحتاج إلى الخروج من المحلية إلى العالمية في طريقة تفكيره وهنا يأتي دور المؤسسة والاتحاد في إرسال مدربينا للمشاهدة والمعايشة والدراسة علما بأن مجال الإطلاع أصبح مفتوحا للجميع من خلال أدبيات الكرة ومواقع الشبكة العنكبوتية وكل ما يحتاجه المدرب خلال هذه الفترة هو الصقل والمتابعة وتغيير أساليب التعامل مع اللاعبين.
Abu Idris- v.i.p في الشبكة
مواضيع ذات صلة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى