فتاح نصيف : مهمة الوطني صعبة مع التنين
صفحة 1 من اصل 1
فتاح نصيف : مهمة الوطني صعبة مع التنين
بغداد/ سيف المالكي
رجح الحارس الدولي السابق ومدرب حراس فريق قطر القطري فتاح نصيف أن تكون مباراة منتخبنا الوطني المقبلة مع الصين في الجولة الرابعة من تصفيات كاس العالم التي ستقام في الحادي عشر من الشهر المقبل صعبة للغاية.وقال نصيف لـ(الملاعب): ان مهمة المنتخب الوطني ما زالت غير واضحة المعالم في أعلان التأهل للدور اللاحق من عدمه، كون تأخر اعداد المنتخب وتجميع لاعبيه المنتشرين في مشارق الارض ومغاربها يعرقل مسيرة الاعداد أمام الجهاز الفني المؤلف من البرازيليين زيكو وايدو وسانتانيا وعبد الكريم ناعم مدرب حراس المرمى، وهو ما جعل الكثيرين ينظرون للموضوع نظرة تشاؤمية، وما بين هذا الراي وذاك يبقى الجمهور العراقي ينظر بعين الترقب لموعد المباراتين الاولى مع الصين والاخرى مع الاردن.وقال: ان المباراة لن تكون سهلة على أسود الرافدين بالرغم من أني اؤكد ان الفريق العراقي يتفوق بكل شيء على المنتخب الصيني من كل النواحي، الا أني متخوف من المستوى المتذبذب الذي يمر به مركز حراسة المرمى الذي لا يرقى الى مستوى منتخبنا، لذلك انا متخوف من هذا الموضوع أكثر من خوفي على نتيجة اللقاء. وأشار الى ان الفوز في مباراة العودة امام الصينيين في مستهل جولة الاياب التي ستقام في الدوحة سيكون بمثابة جواز المرور للانتقال للدور اللاحق، وكلنا أمل بلاعبينا في اسعاد الجماهير العراقية من جديد من خلال التأهل الى جانب انها ستدخل المباراتين الأخيرتين مع الاردن وسنغافورة ونحن نبحث عن نقطة واحدة ستنقلنا للدور اللاحق.
رجح الحارس الدولي السابق ومدرب حراس فريق قطر القطري فتاح نصيف أن تكون مباراة منتخبنا الوطني المقبلة مع الصين في الجولة الرابعة من تصفيات كاس العالم التي ستقام في الحادي عشر من الشهر المقبل صعبة للغاية.وقال نصيف لـ(الملاعب): ان مهمة المنتخب الوطني ما زالت غير واضحة المعالم في أعلان التأهل للدور اللاحق من عدمه، كون تأخر اعداد المنتخب وتجميع لاعبيه المنتشرين في مشارق الارض ومغاربها يعرقل مسيرة الاعداد أمام الجهاز الفني المؤلف من البرازيليين زيكو وايدو وسانتانيا وعبد الكريم ناعم مدرب حراس المرمى، وهو ما جعل الكثيرين ينظرون للموضوع نظرة تشاؤمية، وما بين هذا الراي وذاك يبقى الجمهور العراقي ينظر بعين الترقب لموعد المباراتين الاولى مع الصين والاخرى مع الاردن.وقال: ان المباراة لن تكون سهلة على أسود الرافدين بالرغم من أني اؤكد ان الفريق العراقي يتفوق بكل شيء على المنتخب الصيني من كل النواحي، الا أني متخوف من المستوى المتذبذب الذي يمر به مركز حراسة المرمى الذي لا يرقى الى مستوى منتخبنا، لذلك انا متخوف من هذا الموضوع أكثر من خوفي على نتيجة اللقاء. وأشار الى ان الفوز في مباراة العودة امام الصينيين في مستهل جولة الاياب التي ستقام في الدوحة سيكون بمثابة جواز المرور للانتقال للدور اللاحق، وكلنا أمل بلاعبينا في اسعاد الجماهير العراقية من جديد من خلال التأهل الى جانب انها ستدخل المباراتين الأخيرتين مع الاردن وسنغافورة ونحن نبحث عن نقطة واحدة ستنقلنا للدور اللاحق.
Abu Idris- v.i.p في الشبكة
مواضيع ذات صلة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى