ليوث الرافدين يواجهون الفريق البنغالي في اول مشوار لتصفيات الآسيوية اليوم يحيى علوان: العراق يملك تاريخا عريضا في بنغلادش وقادر على تكرار الإنجاز
صفحة 1 من اصل 1
ليوث الرافدين يواجهون الفريق البنغالي في اول مشوار لتصفيات الآسيوية اليوم يحيى علوان: العراق يملك تاريخا عريضا في بنغلادش وقادر على تكرار الإنجاز
بغداد/ ميثم الحسني
يستهل منتخبنا الشبابي بكرة القدم مشواره في التصفيات الاسيوية اليوم بلقاء البلد المضيف فريق بنغلادش في الساعة الرابعة عصرا بتوقيت بغداد، وستكون نقطة الانطلاق لليوث الرافدين لحصد احدى بطاقتي التأهل الى النهائيات من المجموعة الاولى التي تضم الى جانب منتخبنا والفريق البنغالي كلا من السعودية وعُمان والمالديف. ولا تبدو المهمة صعبة على منتخبنا لعدة اسباب يقف في مقدمتها تاريخ المنتخب الشبابي في هذه البطولة، بعد ان حصد الكأس الآسيوية لخمس مناسبات، كذلك نراهن على انسجام منتخبنا الذي يشارك في عدة بطولات وخاض عددا كبيرا من المباريات التجريبية والمعسكرات التدريبية. (الملاعب) استطلعت آراء بعض مدربينا بشأن المباراة.
يحيى علوان: المباراة محسومة لصالحنا
محطتنا الاولى كانت مع المدرب يحيى علوان فقال: اعتقد ان المباراة محسومة بنتيجتها لمصلحة منتخبنا الشبابي وذلك للفارق بالمستوى الفني والامكانات والتاريخ لذلك كل المؤشرات تصب في مصلحة منتخبنا. وعلى المدرب ان يركز على فارق الاهداف وان يكون الفريق حريصا على تسجيل اكبر عدد من الاهداف لأن من الممكن ان تحسم بطاقات التأهل بفارق الاهداف كون السعودية وعُمان يملكان قاعدة للفئات العمرية جيدة وبالتالي على منتخبنا ان يركز في مباراتي بنغلاديش والمالديف على تسجيل اكبر عدد من الاهداف.
وأضاف انا شخصياً كنت اتمنى ان تكون مباراتنا الاولى ضد السعودية وليس بنغلاديش لأن المباراة الضعيفة تخلق بداية ضعيفة كون اللاعبين لم يتكيفوا على اجواء البطولة ومباراة بنغلاديش قد تكون حاسمة في تأهل الفريق بفارق الاهداف لذلك افضل ان تكون في وقت لاحق وليس في بداية المشوار. مشيرا الى ان العراق يملك تاريخا كبيرا في هذه البطولة وسبق ان ترك انطباعا ايجابيا تحديداً في بنغلاديش عام 1978 عندما فزنا باللقب هناك وبالتالي سيكون هناك حضور جماهيري يملأ مدرجات الملعب كون الجماهير البنغلاديشية تحب الفريق العراقي، واتذكر حادثة في الثمانينات كانت هناك مباراة لمنتخبنا الوطني وتفاجأنا عندما دخلنا للملعب وجدنا الجماهير البنغالية ترفع صورة مرسومة للاعب حارس محمد، وكانت الجماهير تعبر عن احترامها للفريق العراقي وبالتالي العراق يملك سمعة طيبة هناك وستتوافد الجماهير الى الملعب لرؤيته.
ثائر احمد: كفتنا راجحة
اما المدرب ثائر احمد فقال ان منتخبنا يضم مجموعة طيبة من الشباب وحققت انسجاما كبيرا من خلال المباريات الدولية الكثيرة التي خاضها الفريق. وكون هذه المجموعة سبق ان مثلت المنتخب لمدة طويلة وهناك استقرار تدريبي يتيح للمدرب ان يختار التشكيلة المناسبة.
بالمقابل ان الفريق البنغالي فريق متواضع ولا يرقى لمواجهة الفريق العراقي وهناك فارق كبير بالمستوى الفني. فكل المؤشرات تصب في مصلحة فريقنا واعتقد ان التصفيات لم تكن صعبة ومجموعتنا متوازنة ومنتخبنا قادر على تجاوزها، ثم ان التأهل لا يعد انجازا لأن فريقنا حامل اللقب في خمس بطولات وبالتالي تأهله امر طبيعي جداً بل ان المنافسة ستكون في النهائيات وعلى الفريق ان يركز في المباراة وان تكون هناك ستراتيجية لكل مباراة لجمع النقاط التي تضمن تأهل الفريق الى النهائيات.
كريم صدام: مباراة صعبة
محطتنا الاخيرة كانت مع مدرب كرة الزوراء كريم صدام الذي قال لاشك ان المباراة صعبة كونها في ارض الخصم وبين انصاره وجماهيره، لكن لدينا ثقة كبيرة بلاعبينا لأن الفريق يضم مواهب جيدة استطاعت ان تجد لغة الانسجام في ما بينها من خلال البطولات التي شارك فيها المنتخب وكذلك المباريات الدولية والمعسكرات التدريبية، فعامل الاستقرار صفة ايجابية يتمتع بها المنتخب العراقي. اضافة الى ان مرحلة الاعداد ومشاركة منتخبنا في دورة العرب بالمغرب كانت في مدة توقف الدوري المحلي، كذلك الاندية متعاونة جداً مع المنتخب الشبابي على العكس مما يحدث مع المنتخب الاولمبي حالياً. وهذا اتاح للمدرب حكيم شاكر فرصة في اعداد الفريق واختيار التشكيلة المثالية للفريق. اتمنى ان تكون البداية صحيحة كونها مؤثرة في سير الفريق ومنافسته في المجموعة وان كسب ثلاث نقاط في اول المشوار سيكون دافعا معنويا لكسب بطاقة التأهل.
يستهل منتخبنا الشبابي بكرة القدم مشواره في التصفيات الاسيوية اليوم بلقاء البلد المضيف فريق بنغلادش في الساعة الرابعة عصرا بتوقيت بغداد، وستكون نقطة الانطلاق لليوث الرافدين لحصد احدى بطاقتي التأهل الى النهائيات من المجموعة الاولى التي تضم الى جانب منتخبنا والفريق البنغالي كلا من السعودية وعُمان والمالديف. ولا تبدو المهمة صعبة على منتخبنا لعدة اسباب يقف في مقدمتها تاريخ المنتخب الشبابي في هذه البطولة، بعد ان حصد الكأس الآسيوية لخمس مناسبات، كذلك نراهن على انسجام منتخبنا الذي يشارك في عدة بطولات وخاض عددا كبيرا من المباريات التجريبية والمعسكرات التدريبية. (الملاعب) استطلعت آراء بعض مدربينا بشأن المباراة.
يحيى علوان: المباراة محسومة لصالحنا
محطتنا الاولى كانت مع المدرب يحيى علوان فقال: اعتقد ان المباراة محسومة بنتيجتها لمصلحة منتخبنا الشبابي وذلك للفارق بالمستوى الفني والامكانات والتاريخ لذلك كل المؤشرات تصب في مصلحة منتخبنا. وعلى المدرب ان يركز على فارق الاهداف وان يكون الفريق حريصا على تسجيل اكبر عدد من الاهداف لأن من الممكن ان تحسم بطاقات التأهل بفارق الاهداف كون السعودية وعُمان يملكان قاعدة للفئات العمرية جيدة وبالتالي على منتخبنا ان يركز في مباراتي بنغلاديش والمالديف على تسجيل اكبر عدد من الاهداف.
وأضاف انا شخصياً كنت اتمنى ان تكون مباراتنا الاولى ضد السعودية وليس بنغلاديش لأن المباراة الضعيفة تخلق بداية ضعيفة كون اللاعبين لم يتكيفوا على اجواء البطولة ومباراة بنغلاديش قد تكون حاسمة في تأهل الفريق بفارق الاهداف لذلك افضل ان تكون في وقت لاحق وليس في بداية المشوار. مشيرا الى ان العراق يملك تاريخا كبيرا في هذه البطولة وسبق ان ترك انطباعا ايجابيا تحديداً في بنغلاديش عام 1978 عندما فزنا باللقب هناك وبالتالي سيكون هناك حضور جماهيري يملأ مدرجات الملعب كون الجماهير البنغلاديشية تحب الفريق العراقي، واتذكر حادثة في الثمانينات كانت هناك مباراة لمنتخبنا الوطني وتفاجأنا عندما دخلنا للملعب وجدنا الجماهير البنغالية ترفع صورة مرسومة للاعب حارس محمد، وكانت الجماهير تعبر عن احترامها للفريق العراقي وبالتالي العراق يملك سمعة طيبة هناك وستتوافد الجماهير الى الملعب لرؤيته.
ثائر احمد: كفتنا راجحة
اما المدرب ثائر احمد فقال ان منتخبنا يضم مجموعة طيبة من الشباب وحققت انسجاما كبيرا من خلال المباريات الدولية الكثيرة التي خاضها الفريق. وكون هذه المجموعة سبق ان مثلت المنتخب لمدة طويلة وهناك استقرار تدريبي يتيح للمدرب ان يختار التشكيلة المناسبة.
بالمقابل ان الفريق البنغالي فريق متواضع ولا يرقى لمواجهة الفريق العراقي وهناك فارق كبير بالمستوى الفني. فكل المؤشرات تصب في مصلحة فريقنا واعتقد ان التصفيات لم تكن صعبة ومجموعتنا متوازنة ومنتخبنا قادر على تجاوزها، ثم ان التأهل لا يعد انجازا لأن فريقنا حامل اللقب في خمس بطولات وبالتالي تأهله امر طبيعي جداً بل ان المنافسة ستكون في النهائيات وعلى الفريق ان يركز في المباراة وان تكون هناك ستراتيجية لكل مباراة لجمع النقاط التي تضمن تأهل الفريق الى النهائيات.
كريم صدام: مباراة صعبة
محطتنا الاخيرة كانت مع مدرب كرة الزوراء كريم صدام الذي قال لاشك ان المباراة صعبة كونها في ارض الخصم وبين انصاره وجماهيره، لكن لدينا ثقة كبيرة بلاعبينا لأن الفريق يضم مواهب جيدة استطاعت ان تجد لغة الانسجام في ما بينها من خلال البطولات التي شارك فيها المنتخب وكذلك المباريات الدولية والمعسكرات التدريبية، فعامل الاستقرار صفة ايجابية يتمتع بها المنتخب العراقي. اضافة الى ان مرحلة الاعداد ومشاركة منتخبنا في دورة العرب بالمغرب كانت في مدة توقف الدوري المحلي، كذلك الاندية متعاونة جداً مع المنتخب الشبابي على العكس مما يحدث مع المنتخب الاولمبي حالياً. وهذا اتاح للمدرب حكيم شاكر فرصة في اعداد الفريق واختيار التشكيلة المثالية للفريق. اتمنى ان تكون البداية صحيحة كونها مؤثرة في سير الفريق ومنافسته في المجموعة وان كسب ثلاث نقاط في اول المشوار سيكون دافعا معنويا لكسب بطاقة التأهل.
Abu Idris- v.i.p في الشبكة
رد: ليوث الرافدين يواجهون الفريق البنغالي في اول مشوار لتصفيات الآسيوية اليوم يحيى علوان: العراق يملك تاريخا عريضا في بنغلادش وقادر على تكرار الإنجاز
حيدر اللعبة يا يوم ؟
iraqnt- إدارة الموقع
مواضيع ذات صلة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى