جدل متوقع في هولندا بشأن سبب الإخفاق في بطولة اوروبا وتلقي 3 هزائم!
صفحة 1 من اصل 1
جدل متوقع في هولندا بشأن سبب الإخفاق في بطولة اوروبا وتلقي 3 هزائم!
18 يونيو 2012:
© رويترز
لا
يستمتع لاعبو هولندا ومشجعوها بشيء أكثر من الجدال فيما بينهم بخصوص
المنتخب الوطني لكرة القدم وسيكون أمامهم منه الكثير بعد الخروج المبكر من
بطولة اوروبا 2012.
وبثلاث هزائم أمام الدنمرك والمانيا ثم البرتغال تذيلت هولندا المجموعة الثانية وخرجت من النهائيات بدون نقطة واحدة.
ولسنوات كان المنتخب الهولندي المرشح المفضل للمشجع المحايد بزيه البرتقالي
المميز وببراعة يوهان كرويف وقوة رود خوليت وبفضل التتويج بلقب بطولة
اوروبا 1988 حين سجل ماركو فان فاستن هدفا مذهلا سيبقى أحد أجمل الأهداف
على الاطلاق.
لكن الفريق خسر التعاطف الجماهيري بعد الأداء الذي شابه العنف في نهائي كأس
العالم ضد اسبانيا قبل عامين ولن يذرف كثيرون خارج هولندا الدمع عليه الآن
بعد الخروج من بطولة اوروبا.
وكان ارين روبن الذي عاش شهرا صعبا منذ خسارة فريقه بايرن ميونيخ أمام
تشيلسي في نهائي دوري أبطال اوروبا حين أهدر هو ركلة جزاء أحد أكثر من
واجهوا الفشل بعد ثلاثة عروض سيئة في بطولة اوروبا.
ويعتقد روبن الجناح الطائر أن الوقت قد حان لكي تراجع هولندا فعلا أسباب
الفشل وقال بعد المباراة "لقد فشلنا. اللاعبون والطاقم التدريبي.. الجميع."
وأضاف "مثلما تحمل الجميع المسؤولية حين خسرنا في نهائي كأس العالم بجنوب افريقيا.. الآن نتحمل جميعا اللوم عن هذه الهزيمة."
وسيكون في انتظار روبن بلا شك أمة عازمة على مساعدته وزملائه على القيام بهذه المراجعة.
ولم يقدم لاعبون مثل المهاجم روبن فان بيرسي رغم نجاحه في تسجيل هدف رائع ضد المانيا وروبن نفسه أفضل ما لديهم؟
وأخفق صانع اللعب ويسلي سنايدر الذي يتنقل بين هذا المركز ومراكز أخرى في
الظهور بمستواه العالي بينما أثرت إصابات مدافعين مثل يوريس ماتيسن ورون
فلار على الفريق.
كما استخدم رفائيل فان دير فارت وهو أحد أكثر صانعي اللعب مهارة كبديل فقط
في أول مباراتين ولم يظهر كل ما لديه مع فريقه الذي دخل البطولة كمرشح بارز
للتتويج.
© رويترز
لا
يستمتع لاعبو هولندا ومشجعوها بشيء أكثر من الجدال فيما بينهم بخصوص
المنتخب الوطني لكرة القدم وسيكون أمامهم منه الكثير بعد الخروج المبكر من
بطولة اوروبا 2012.
وبثلاث هزائم أمام الدنمرك والمانيا ثم البرتغال تذيلت هولندا المجموعة الثانية وخرجت من النهائيات بدون نقطة واحدة.
ولسنوات كان المنتخب الهولندي المرشح المفضل للمشجع المحايد بزيه البرتقالي
المميز وببراعة يوهان كرويف وقوة رود خوليت وبفضل التتويج بلقب بطولة
اوروبا 1988 حين سجل ماركو فان فاستن هدفا مذهلا سيبقى أحد أجمل الأهداف
على الاطلاق.
لكن الفريق خسر التعاطف الجماهيري بعد الأداء الذي شابه العنف في نهائي كأس
العالم ضد اسبانيا قبل عامين ولن يذرف كثيرون خارج هولندا الدمع عليه الآن
بعد الخروج من بطولة اوروبا.
وكان ارين روبن الذي عاش شهرا صعبا منذ خسارة فريقه بايرن ميونيخ أمام
تشيلسي في نهائي دوري أبطال اوروبا حين أهدر هو ركلة جزاء أحد أكثر من
واجهوا الفشل بعد ثلاثة عروض سيئة في بطولة اوروبا.
ويعتقد روبن الجناح الطائر أن الوقت قد حان لكي تراجع هولندا فعلا أسباب
الفشل وقال بعد المباراة "لقد فشلنا. اللاعبون والطاقم التدريبي.. الجميع."
وأضاف "مثلما تحمل الجميع المسؤولية حين خسرنا في نهائي كأس العالم بجنوب افريقيا.. الآن نتحمل جميعا اللوم عن هذه الهزيمة."
وسيكون في انتظار روبن بلا شك أمة عازمة على مساعدته وزملائه على القيام بهذه المراجعة.
ولم يقدم لاعبون مثل المهاجم روبن فان بيرسي رغم نجاحه في تسجيل هدف رائع ضد المانيا وروبن نفسه أفضل ما لديهم؟
وأخفق صانع اللعب ويسلي سنايدر الذي يتنقل بين هذا المركز ومراكز أخرى في
الظهور بمستواه العالي بينما أثرت إصابات مدافعين مثل يوريس ماتيسن ورون
فلار على الفريق.
كما استخدم رفائيل فان دير فارت وهو أحد أكثر صانعي اللعب مهارة كبديل فقط
في أول مباراتين ولم يظهر كل ما لديه مع فريقه الذي دخل البطولة كمرشح بارز
للتتويج.
Abu Idris- v.i.p في الشبكة
مواضيع ذات صلة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى