همــ حزنـ؛؛ـى ـــس .. /
صفحة 1 من اصل 1
همــ حزنـ؛؛ـى ـــس .. /
السلآم عليكُم ورحْمة الله
وبركَاتهـ .. /
مشيت
...و بثوب اوجاعي أتقلب...
لا العيش يهنالي...ولا الموت
أقرب..
كعصفورة في كف طفل يضمها...
تذوق صياغ الموت...والطفل
يلعب..
فلا الطفل ذوعقل...يحن بما بها..
ولا الطير ذو ريش يطير
فيهرب..
تسميت بالمجنوووون من ألمي..
وصارت بي الامثال بالحي
تضرب
فوقفت على أمواج البحر.....أسرد أحزاني...
وانا بها ..أحس اني
مذنب...
فقد تسربت نيرانه في..وانا اعذب
دعني ابوح لك يابحر
مابي...ولست أتلذذ
دعني أسح دموعاا لاضفاف لها ولا مقر ولا
مقصد
اطويها عني وابعدها ياااابحر...
واجعلها مجرد هموم
غريقة...
فلست احن لها ولم تكن لي يوماا صديقة...
كم من طعنة من قريب
أو بعيد تصوب..
في قلب طفل جريح...ولم يكن مذنب...
في ظهر مد يد
العون حتى صار بفعل الخير محدب..
فيا بحر ارسلها إ..لى المدى
البعييييييييد...
ولا ترجعها إلي ولا تذكرني بها...إن عدت..
واعذرني
إذا اثقلتك بها...فقد صدت كل معالم الطفولة..في,,
ومحت الوان الجمال من
مكانها..
فكم
تزينت فطريات بالوانها...وهي محشوة بالسم والغدر..
وحشرات واسماك تلمع..وليس
من جودها... سوى الموت لامفر..
وكم من وجوه ارتسمت البسمة في وجوهها...فهي
بسمة الليث لامحالة..
كيف سمحت لها ان تسكن أو طاني...أو تبيت خلف
بابي...
كيف سمحت لها...تغدر ببسمتي...وترمي حجابي.....
كلمات مثلها
مثل...
يتيم على ضفاف الكلمات يُذكر..
بأن كان
له...يوماا...والدان...وقر ومستقر...
فلم يبقى سوى اسير كلمات...له
تتحسر..
يابن آدم....
كفاك خداع...
وقلي كم لك من
قناع...
ألا يكفيك...سيل الاوجاع..
تأمل....فليس لك من الجود...غير
بقايا صداع...
تضحك وتبكي...ولكن الضر يراع..
فلا تضحكني...واسلمني
من خبثك والخداع...
اعذرني يابحر....فقد بحث عن مكان فسيح أسكب فيه
همومي...
فلم أجد غيرك والفيض...تكفيني..
وقد خبأت الالم الدي طال
بين الثنايا...
فكم ذا كبدته ... ونسيت الحكايا..
وصرت احاكي هموم
الناس...علها تنسيني...
أو تبعث الشوق من جديد يؤ نسني
ويواسين...
فقد قطعت مذكرتي...وجات أستحلفك يابحر...
أنت بئري...أنت
سري...أنت مرساي...
قيا ربي
لا أملك غير دموعي بين كفي...أحسبها...
فقلت لها....لم أعد احصي أي رقم
وصلت...
فقد تجاوزت حدود العد....أما
يكفيني...
وبركَاتهـ .. /
مشيت
...و بثوب اوجاعي أتقلب...
لا العيش يهنالي...ولا الموت
أقرب..
كعصفورة في كف طفل يضمها...
تذوق صياغ الموت...والطفل
يلعب..
فلا الطفل ذوعقل...يحن بما بها..
ولا الطير ذو ريش يطير
فيهرب..
تسميت بالمجنوووون من ألمي..
وصارت بي الامثال بالحي
تضرب
فوقفت على أمواج البحر.....أسرد أحزاني...
وانا بها ..أحس اني
مذنب...
فقد تسربت نيرانه في..وانا اعذب
دعني ابوح لك يابحر
مابي...ولست أتلذذ
دعني أسح دموعاا لاضفاف لها ولا مقر ولا
مقصد
اطويها عني وابعدها ياااابحر...
واجعلها مجرد هموم
غريقة...
فلست احن لها ولم تكن لي يوماا صديقة...
كم من طعنة من قريب
أو بعيد تصوب..
في قلب طفل جريح...ولم يكن مذنب...
في ظهر مد يد
العون حتى صار بفعل الخير محدب..
فيا بحر ارسلها إ..لى المدى
البعييييييييد...
ولا ترجعها إلي ولا تذكرني بها...إن عدت..
واعذرني
إذا اثقلتك بها...فقد صدت كل معالم الطفولة..في,,
ومحت الوان الجمال من
مكانها..
فكم
تزينت فطريات بالوانها...وهي محشوة بالسم والغدر..
وحشرات واسماك تلمع..وليس
من جودها... سوى الموت لامفر..
وكم من وجوه ارتسمت البسمة في وجوهها...فهي
بسمة الليث لامحالة..
كيف سمحت لها ان تسكن أو طاني...أو تبيت خلف
بابي...
كيف سمحت لها...تغدر ببسمتي...وترمي حجابي.....
كلمات مثلها
مثل...
يتيم على ضفاف الكلمات يُذكر..
بأن كان
له...يوماا...والدان...وقر ومستقر...
فلم يبقى سوى اسير كلمات...له
تتحسر..
يابن آدم....
كفاك خداع...
وقلي كم لك من
قناع...
ألا يكفيك...سيل الاوجاع..
تأمل....فليس لك من الجود...غير
بقايا صداع...
تضحك وتبكي...ولكن الضر يراع..
فلا تضحكني...واسلمني
من خبثك والخداع...
اعذرني يابحر....فقد بحث عن مكان فسيح أسكب فيه
همومي...
فلم أجد غيرك والفيض...تكفيني..
وقد خبأت الالم الدي طال
بين الثنايا...
فكم ذا كبدته ... ونسيت الحكايا..
وصرت احاكي هموم
الناس...علها تنسيني...
أو تبعث الشوق من جديد يؤ نسني
ويواسين...
فقد قطعت مذكرتي...وجات أستحلفك يابحر...
أنت بئري...أنت
سري...أنت مرساي...
قيا ربي
لا أملك غير دموعي بين كفي...أحسبها...
فقلت لها....لم أعد احصي أي رقم
وصلت...
فقد تجاوزت حدود العد....أما
يكفيني...
KINGADHAM- عضـو متميــــز
مواضيع ذات صلة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى