سبايا ال الرسول محمد الى الشام أحرار
صفحة 1 من اصل 1
سبايا ال الرسول محمد الى الشام أحرار
اللهم صلّ على محمد وال محمد خاتم النبيين وتمام عدة المرسلين
وصل على عليٍ أمـــير المؤمنين ووصي رسول رب العالمين وقائد الغر المحجلين
وصل على الصـــديقةالطاهرة فاطمةالزهراء سيدة نـــساء العالمين من الأولين والآخرين
وصل على الحسن والحسين سيدي شباب أهل الــجنة
وصل على التــــ 9 ـــــسعة المعصومين من ذرية الحسين الأطـــهار
صلوات الله وسلامه علـــيهم اجمعين
۩ سبايا آل الرسول محمد إلى الشام أحرار يشعلون في قلوبنا۩
السلام على أبا عبدالله الحسين وعلى دمائه الزاكيات وعلى رأسه المقطوع
والسلام على أخيه أبا الفضل وعلى كفيه المقطوعتين والسلام على أخته
الحوراء زينب وعلى صبرها وعطشها ودموعها ودموع يتاماها والسلام على الحسين
وعلى رضيعه ودمائه الزاكيات.. السلام عليكم يا اولياء الله واحبائه
السلام عليكم يبا اصفياء الله واودائه السلام عليكم يا انصار دين الله
السلام عليكم يا انصار رسول الله السلام عليكم يا انصار امير المؤمنين
السلام عليكم يا انصار بقية الله السلام عليكم يا انصار ابا محمد الحسن
الزكي
السلام عليكم يا انصار ابي عبد الله - طبتم وطابت الارض التي انتم فيها دفنتم وفزتم والله فوزا عظيما
ياليتني كنت معكم فافوز معكم
وآي مًصيبة هي أعظم من مُصيبة زينب عند فِراق إخوتها والرحيل عنهم للكوفة والشام
السلام على الغريبه المظلومة الأسيرة في البلدان السلام على أم المصائب الحوراء زينب
جاؤوا برأسك يا ابن بنت محمد .... مـترملا بدمائـه ترمـيلا
وكأنـما بك يا ابـن بنت محمد .... قتلوا جهارا عامدين رسولا
قتـلوك عطـشانا ولما يـرقبوا .... فـي قتلك التأويل والتنزيلا
ويكـبرون بـأن قتـلت وانـما .... قـتلوا بك التكبير والتهليلا
مسيرة طويله .. تحذوها الدموع وتقودها الاهات ... لحظات حزينه .. قلوب وجله
.. ارواح فاقده .. جرح .. يلوذ بجرح اخر .. يرتسم في عيون الثرى من
عبرات المحن .. بكاء .. نحيب .. يشجي الصخر الاصم .. وقد تخاذلت عنه قلوب
البشر .. ليت شعري .. اين الحماة .. واين الابطال الغيارى ... الم
تنبأهم الاخبار ان نسائهم من دار الى دار تسبى .. ومن مجلس الى مجلس تهدى
.... !! بنات الرساله .. وعقائل النبوه .. وربائب الخدر والعفه .. ودائع
المصطفى .. وبنات المرتضى قد دار بهم قطب رحى الزمن بالويلات والمصائب
.. وهاهم بعد السير الطويل يُساربهم الى دمشق الشام حاملين معهم ثقل
النبوه وحرائر الطهاره .. ترأسهم عقيلة بني هاشم زينب عليها السلام ..
أوقفوا أهل البيت على باب الشام ثلاثة أيام، حتى يزينوا البلد فزينوها
بكل حلي وزينة، ثم استقبلهم أهل الشام من الرجال والنساء مع الدفوف،
تزيين الشام لاستقبال السبايا
في أول صفر أدخل راس الحسين (ع) إلى دمشق وهو عيد عند بني أمية.
قال البهائي في الكامل: أوقفوا أهل البيت على باب الشام ثلاثة أيام، حتى
يزينوا البلد فزينوها بكل حلي وزينة، ثم استقبلهم أهل الشام من الرجال
والنساء مع الدفوف، وخرج أمراء الناس مع الطبول والصنوج والبوقات، فلما
ارتفع النهار أدخلوا الرؤوس إلى البلد ومن ورائها الحرم الأسارى من أهل
البيت.
سهل بن سعد الساعدي يروي
خرجت إلى بيت المقدس حتى توسطت الشام، فإذا أنا بمدينة مطردة
الأنهار كثيرة الأشجار، وقد علقوا الستور والحجب والديباج وهم فرحون
مستبشرون، وعندهم نساء يلعبن بالدفوف والطبول، فقلت في نفسي لا نرى لأهل
الشام عيدا لا نعرفه نحن، فرأيت قوما يتحدثون، فقلت: أنا سهل بن سعد قد
رأيت محمد (ص). قالوا: يا سهل أما أعجبك السماء لا تمطر دما والأرض لا تخسف
بأهلها. قلت: ولم ذلك؟ قالوا: هذا راس الحسين عترة محمد (ص) يهدى من أرض
العراق. فقلت: وا عجباه يهدى رأس الحسين والناس يفرحون، قلت: من أي باب
يدخلون؟ فأشاروا إلى باب يقال له: باب الساعات.
قال:فبينما أنا كذلك إذ الرايات يتلو بعضها بعضا، فإذا نحن بفارس بيده لواء منزوع السنان، عليه رأس أشبه الناس وجها برسول الله (ص)،
ورأيت من ورائه نسوة على جمال بغير وطاء فدنوت من أولاهن: فقلت:يا جارية
من أنت؟فقالت: أنا سكينة بنت الحسين (ع).فقلت لها: ألك حاجة إليَّ؟ أنا سهل
بن سعد، ممن رأى جدك وسمع حديثه،قالت:يا سهل قل لصاحب هذا الرأس أن يقدم
الرأس أمامنا حتى يشتغل الناس إليه، ولا ينظروا إلى حرم رسول الله قال
سهل: فدنوت من صاحب الراسفقلت له:هل لك أن تقضي حاجتي وتأخذ مني
أربعمائةدينار؟قال: وما هي؟ قلت تقدم الرأس أمام الحرم، ففعل، فدفعت إليه
ما وعدته.
{مـأجـوريـن }
۩ سبايا آل الرسول محمد إلى الشام أحرار يشعلون في قلوبنا۩
السلام على الغريبه المظلومة الأسيرة في البلدان السلام على أم المصائب الحوراء زينب
جاؤوا برأسك يا ابن بنت محمد .... مـترملا بدمائـه ترمـيلا
وكأنـما بك يا ابـن بنت محمد .... قتلوا جهارا عامدين رسولا
قتـلوك عطـشانا ولما يـرقبوا .... فـي قتلك التأويل والتنزيلا
ويكـبرون بـأن قتـلت وانـما .... قـتلوا بك التكبير والتهليلا
وصل على عليٍ أمـــير المؤمنين ووصي رسول رب العالمين وقائد الغر المحجلين
وصل على الصـــديقةالطاهرة فاطمةالزهراء سيدة نـــساء العالمين من الأولين والآخرين
وصل على الحسن والحسين سيدي شباب أهل الــجنة
وصل على التــــ 9 ـــــسعة المعصومين من ذرية الحسين الأطـــهار
صلوات الله وسلامه علـــيهم اجمعين
۩ سبايا آل الرسول محمد إلى الشام أحرار يشعلون في قلوبنا۩
السلام على أبا عبدالله الحسين وعلى دمائه الزاكيات وعلى رأسه المقطوع
والسلام على أخيه أبا الفضل وعلى كفيه المقطوعتين والسلام على أخته
الحوراء زينب وعلى صبرها وعطشها ودموعها ودموع يتاماها والسلام على الحسين
وعلى رضيعه ودمائه الزاكيات.. السلام عليكم يا اولياء الله واحبائه
السلام عليكم يبا اصفياء الله واودائه السلام عليكم يا انصار دين الله
السلام عليكم يا انصار رسول الله السلام عليكم يا انصار امير المؤمنين
السلام عليكم يا انصار بقية الله السلام عليكم يا انصار ابا محمد الحسن
الزكي
السلام عليكم يا انصار ابي عبد الله - طبتم وطابت الارض التي انتم فيها دفنتم وفزتم والله فوزا عظيما
ياليتني كنت معكم فافوز معكم
وآي مًصيبة هي أعظم من مُصيبة زينب عند فِراق إخوتها والرحيل عنهم للكوفة والشام
السلام على الغريبه المظلومة الأسيرة في البلدان السلام على أم المصائب الحوراء زينب
جاؤوا برأسك يا ابن بنت محمد .... مـترملا بدمائـه ترمـيلا
وكأنـما بك يا ابـن بنت محمد .... قتلوا جهارا عامدين رسولا
قتـلوك عطـشانا ولما يـرقبوا .... فـي قتلك التأويل والتنزيلا
ويكـبرون بـأن قتـلت وانـما .... قـتلوا بك التكبير والتهليلا
مسيرة طويله .. تحذوها الدموع وتقودها الاهات ... لحظات حزينه .. قلوب وجله
.. ارواح فاقده .. جرح .. يلوذ بجرح اخر .. يرتسم في عيون الثرى من
عبرات المحن .. بكاء .. نحيب .. يشجي الصخر الاصم .. وقد تخاذلت عنه قلوب
البشر .. ليت شعري .. اين الحماة .. واين الابطال الغيارى ... الم
تنبأهم الاخبار ان نسائهم من دار الى دار تسبى .. ومن مجلس الى مجلس تهدى
.... !! بنات الرساله .. وعقائل النبوه .. وربائب الخدر والعفه .. ودائع
المصطفى .. وبنات المرتضى قد دار بهم قطب رحى الزمن بالويلات والمصائب
.. وهاهم بعد السير الطويل يُساربهم الى دمشق الشام حاملين معهم ثقل
النبوه وحرائر الطهاره .. ترأسهم عقيلة بني هاشم زينب عليها السلام ..
أوقفوا أهل البيت على باب الشام ثلاثة أيام، حتى يزينوا البلد فزينوها
بكل حلي وزينة، ثم استقبلهم أهل الشام من الرجال والنساء مع الدفوف،
تزيين الشام لاستقبال السبايا
في أول صفر أدخل راس الحسين (ع) إلى دمشق وهو عيد عند بني أمية.
قال البهائي في الكامل: أوقفوا أهل البيت على باب الشام ثلاثة أيام، حتى
يزينوا البلد فزينوها بكل حلي وزينة، ثم استقبلهم أهل الشام من الرجال
والنساء مع الدفوف، وخرج أمراء الناس مع الطبول والصنوج والبوقات، فلما
ارتفع النهار أدخلوا الرؤوس إلى البلد ومن ورائها الحرم الأسارى من أهل
البيت.
سهل بن سعد الساعدي يروي
خرجت إلى بيت المقدس حتى توسطت الشام، فإذا أنا بمدينة مطردة
الأنهار كثيرة الأشجار، وقد علقوا الستور والحجب والديباج وهم فرحون
مستبشرون، وعندهم نساء يلعبن بالدفوف والطبول، فقلت في نفسي لا نرى لأهل
الشام عيدا لا نعرفه نحن، فرأيت قوما يتحدثون، فقلت: أنا سهل بن سعد قد
رأيت محمد (ص). قالوا: يا سهل أما أعجبك السماء لا تمطر دما والأرض لا تخسف
بأهلها. قلت: ولم ذلك؟ قالوا: هذا راس الحسين عترة محمد (ص) يهدى من أرض
العراق. فقلت: وا عجباه يهدى رأس الحسين والناس يفرحون، قلت: من أي باب
يدخلون؟ فأشاروا إلى باب يقال له: باب الساعات.
قال:فبينما أنا كذلك إذ الرايات يتلو بعضها بعضا، فإذا نحن بفارس بيده لواء منزوع السنان، عليه رأس أشبه الناس وجها برسول الله (ص)،
ورأيت من ورائه نسوة على جمال بغير وطاء فدنوت من أولاهن: فقلت:يا جارية
من أنت؟فقالت: أنا سكينة بنت الحسين (ع).فقلت لها: ألك حاجة إليَّ؟ أنا سهل
بن سعد، ممن رأى جدك وسمع حديثه،قالت:يا سهل قل لصاحب هذا الرأس أن يقدم
الرأس أمامنا حتى يشتغل الناس إليه، ولا ينظروا إلى حرم رسول الله قال
سهل: فدنوت من صاحب الراسفقلت له:هل لك أن تقضي حاجتي وتأخذ مني
أربعمائةدينار؟قال: وما هي؟ قلت تقدم الرأس أمام الحرم، ففعل، فدفعت إليه
ما وعدته.
{مـأجـوريـن }
۩ سبايا آل الرسول محمد إلى الشام أحرار يشعلون في قلوبنا۩
السلام على الغريبه المظلومة الأسيرة في البلدان السلام على أم المصائب الحوراء زينب
جاؤوا برأسك يا ابن بنت محمد .... مـترملا بدمائـه ترمـيلا
وكأنـما بك يا ابـن بنت محمد .... قتلوا جهارا عامدين رسولا
قتـلوك عطـشانا ولما يـرقبوا .... فـي قتلك التأويل والتنزيلا
ويكـبرون بـأن قتـلت وانـما .... قـتلوا بك التكبير والتهليلا
وقال سهل:وأقبلت
جارية على ب*** مهزول بغير وطاء ولا غطاء وهي تنادي: وا محمداه،
وا
جداه، وا علياه، وا أبتاه، وا حسناه، وا حسيناه، وا عقيلاه، وا عباساه،
وا بعد سفراه، وا سوء صباحاه
سهل والامام السجاد عليه السلام
قال سهل بن سعد الساعدي: أقبلت على علي بن الحسين (ع) وقلت له: مولاي
هل لك من حاجة؟ فقال لي: هل عندك من الدراهم شيء؟ فقلت: ألف دينار وألف
وَرقة. فقال: خذ منها شيئا وادفعه إلى حامل الرأس وأمره أن يبعده عن
النساء، قال سهل، ففعلت ذلك ورجعت إليهوقلت له: مولاي فعلت الذي أمرتني، هل
من حاجة أخرى؟ قال: يا سهل هل عندك ثوب عتيق؟ قلت: سيدي ما تصنع به، (أنتم
تهدون إلى الناس الثياب الثمينة وتسألني ثوبا بالي)؟ قال: يا سهل لأضع تحت
الجامعة فإنها أكلت عنقي. قال سهل: فناولته الثوب، فلما رفع الجامعة سالت
الدماء من تحتها وكان الإمام (ع) ينشد هذه الأبيات
ادخال السبايا على يزيد
لما أدخلوا الرؤوس والسبايا في دمشق الشام، أمر يزيد فزينت داره
بأنواع الزينة وأوصلوا الرؤوس والنساء وقت الزوال إلى باب يزيد، فأوقفوهم
ثلاث ساعات ليأذن لهم يزيد بالدخول، بعد ذلك أدخلوا بنات رسول الله (ص)
وحريمه عليه.
وروي عن الإمام الباقر (ع) انه قال: أتي بنا يزيد بن
معاوية بعد ما قتل الحسين (ع) ونحن اثنا عشر غلاما وكان أكبرنا يومئذ أبي
علي بن الحسين (ع) فأدخلنا عليه وكان كل واحد منا مغلولة يده إلى عنقه.
فجعل رأس الحسين بين يديه وأجلس النساء خلفه لئلا ينظرون إليه ـ أي لوجه
الحسين (ع) لأنه يريد حرمانهم من النظر إليه وتلك من خساسة طبعه ـ إليه ثم
دعا بسوط فجعل ينكب بهثنايا الحسين (ع) ,
أما زينب فإنها لما رأته ينكت ثنايا أخيها الحسين (ع) نادت بصوت حزين يقرح القلوب:
يا حسيناه، يا حبيب رسول الله، يا ابن مكة ومنى، يا ابن فاطمة الزهراء سيدة النساء، ويا ابن بنت المصطفى
{مأجورين}
جارية على ب*** مهزول بغير وطاء ولا غطاء وهي تنادي: وا محمداه،
وا
جداه، وا علياه، وا أبتاه، وا حسناه، وا حسيناه، وا عقيلاه، وا عباساه،
وا بعد سفراه، وا سوء صباحاه
سهل والامام السجاد عليه السلام
قال سهل بن سعد الساعدي: أقبلت على علي بن الحسين (ع) وقلت له: مولاي
هل لك من حاجة؟ فقال لي: هل عندك من الدراهم شيء؟ فقلت: ألف دينار وألف
وَرقة. فقال: خذ منها شيئا وادفعه إلى حامل الرأس وأمره أن يبعده عن
النساء، قال سهل، ففعلت ذلك ورجعت إليهوقلت له: مولاي فعلت الذي أمرتني، هل
من حاجة أخرى؟ قال: يا سهل هل عندك ثوب عتيق؟ قلت: سيدي ما تصنع به، (أنتم
تهدون إلى الناس الثياب الثمينة وتسألني ثوبا بالي)؟ قال: يا سهل لأضع تحت
الجامعة فإنها أكلت عنقي. قال سهل: فناولته الثوب، فلما رفع الجامعة سالت
الدماء من تحتها وكان الإمام (ع) ينشد هذه الأبيات
ادخال السبايا على يزيد
لما أدخلوا الرؤوس والسبايا في دمشق الشام، أمر يزيد فزينت داره
بأنواع الزينة وأوصلوا الرؤوس والنساء وقت الزوال إلى باب يزيد، فأوقفوهم
ثلاث ساعات ليأذن لهم يزيد بالدخول، بعد ذلك أدخلوا بنات رسول الله (ص)
وحريمه عليه.
وروي عن الإمام الباقر (ع) انه قال: أتي بنا يزيد بن
معاوية بعد ما قتل الحسين (ع) ونحن اثنا عشر غلاما وكان أكبرنا يومئذ أبي
علي بن الحسين (ع) فأدخلنا عليه وكان كل واحد منا مغلولة يده إلى عنقه.
فجعل رأس الحسين بين يديه وأجلس النساء خلفه لئلا ينظرون إليه ـ أي لوجه
الحسين (ع) لأنه يريد حرمانهم من النظر إليه وتلك من خساسة طبعه ـ إليه ثم
دعا بسوط فجعل ينكب بهثنايا الحسين (ع) ,
أما زينب فإنها لما رأته ينكت ثنايا أخيها الحسين (ع) نادت بصوت حزين يقرح القلوب:
يا حسيناه، يا حبيب رسول الله، يا ابن مكة ومنى، يا ابن فاطمة الزهراء سيدة النساء، ويا ابن بنت المصطفى
{مأجورين}
iraqnt- إدارة الموقع
مواضيع ذات صلة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى